مكون النصوص
القرائية: نص "الآيات القرآنية من 41
إلى 50 من سورة مريم ".للسنة الثالثة ثانوي إعدادي (الأساسي في اللغة العربية)
أولا- التأطير والملاحظة:
نوعية النص:
هو مقتطف قرآني
من سورة مريم، من الآية 41 إلى الآية 50، كتب بخط عثماني. يحمل طابعا سرديا.
تعريف القرآن
الكريم:
القرآن لغة: مصدر
من الفعل قرأ، بمعنى الجمع، يُقال: قرأ قُرآناً، قال الله عزَّ وجلّ: (إنَّ علينا
جَمعهُ وقُرآنه فإذا قرأناه فاتبع قرآنه). أمّا القرآن الكريم في الاصطلاح فهو:
(كلام الله المُنزَل على مُحمد عليه الصّلاة والسّلام، المُتعبَّد بتلاوته،
المَنقول بالتّواتر، المَبدوء بسورة الفاتحة، المَختوم بسورة النّاس).] يتكوّن
القرآن الكريم من ثلاثين جزءاً، كلّ جزء يتكوّن من حزبين، فيكون عدد الأحزاب ستّين
حزباً، كما أنَّ عدد سور القرآن الكريم مئة وأربع عشرة سورةً، وعدد آيات القرآن
الكريم 6236 آيةً.
لم ينزل القرآن
الكريم على النّبي عليه الصّلاة والسّلام جُملةً واحدةً كما نزلت الكتب السماويّة
السّابقة، وإنّما كان نزوله على دفعات على مدى ثلاث وعشرين سنة بحسب ما تقتضيه
الحاجة منذ بعثة النّبي عليه الصّلاة والسّلام، وقد كان نزول القرآن الكريم
مُفرَّقاً على قلب النّبي عليه الصّلاة والسّلام لحِكَمٍ أرادها الله، منها تثبيت
قلب النبيّ عليه الصّلاة والسّلام، وإبطال ودحض اعتراضات الكُفّار بالبراهين
والأدلّة القاطعة، والتدرّج في تشريع الأحكام مُراعاةً للمُكلّفين.
من أسمائه:
الكتاب، الفرقان، الذكر، التنزيل، النور ...
مصدر النص:
أخذ النص من سورة مريم، الآيات من 41
إلى 50، وهي سورة مكية، عدا الآيتين 58و71 فهما مدنيتان، عدد آياتها ثمان وتسعين
آية 98، ترتيبها في المصحف التاسعة عشرة 19، تقع بين سورتي طه والكهف. سميت بهذا
الاسم لأنها تحدثت عن قصة مريم العذراء.
بناء الفرضيات:
ثانيا- القراءة التوجيهية:
التوضيحات
اللغوية :
حفيا: برا
ولطيفا/أراغب: أمعرض
مضمون النص:
دعوة إبراهيم
عليه السلام أباه آزر إلى ترك عبادة الاصنام، وعبادة الله الواحد الأحد.
أحداث القصة:
الآية 41: تذكير
الله تعالى نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أب الأنبياء إبراهيم عليه السلام وقصته،
لتكون بذلك عبرة.
من الآية 42إلى
الآية 45: استنكار إبراهيم عليه السلام عبادة أبيه للأصنام، محاولا إقناعه بعبادة
الله تعالى.
من الآية 46إلى
الآية 47: رفض الأب دعوة ابنه، وتهديده إياه بالرجم وإلحاق الأذى .
من الآية 47
إلى الآية 50: اعتزال إبراهيم أباه، ومكافأة الله له بالذرية الصالحة.
تمحيص الفرضيات:
ثالثا- القراءة التحليلية:
عناصر السرد:
شخصيات القصة
وأوصافها:
الشخصية |
أوصافها |
-إبراهيم عليه السلام -آزر |
-رسول الله -موحد-محاور-مقنع-مؤدب.. -أب إبراهيم-كافر-يعبد
الأصنام-معاند-معراض للحق.. |
السرد والحوار:
السرد: سرد قصة إبراهيم عليه السلام وأبيه آزر.
الحوار: حوار إبراهيم مع أبيه (يا أبت/ قال أراغب/ قال سلام عليك..).
الأساليب:
الأسلوب |
مثاله |
النداء الاستفهام التوكيد النهي الأمر |
يا أبت/ يا إبراهيم لم تعبد ما لا يسمع
ولا يبصر..؟ أراغب عن آلهتي؟ إني أخاف/قد جاءني/إنه
كان صديقا لا تعبد الشيطان/ اذكر/اتبعني/.. |
قيم النص:
دينية: تتمثل في توحيد الله والامتثال لأوامره
توجيهية: الدعوة والإرشاد
رابعا- القراءة التركيبية:
تلخيص أهم الأحداث الواردة في القصة
أين هو التلخيص أهم الاحدات الواردة في النص
ردحذفأنا بغيت التركيب
ردحذف